استفسار هام وعاجل جدا

[يا إمامي يا غريب طوس]

بسم الله الرحمن الرحيم الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ملاحظة: وضعت الاستفسار ايضا في روضة الاقتراحات لانني لااعلم اين اضعه




اريد ان اخد راي سماحة السيد الفاطمي عاجلا

بالنسبة لموضوعي هذا viewtopic.php?f=127&t=107097

الاخ الكريم طلب مني ان اخذ راي سماحة السيد الفاطمي كي اقرر على موضوع السكن
حيث انا الان في فترة العذر الشرعي و لااعلم كيف استطيع ان اسال السيد قبل وضع علاجي القادم ( مع العلم لم يتم الرد على العلاج من قبل السيد لااعلم اذا كان يريد اي توضيح من قبلي فياريت تنبهوني الله يجزاكم الف خير)
حيث انني اريد ان اقرر هذا الاسبوع كي اعطي السكن اللي انا فيه علم بان اخرج واللا لا والا سوف يحسبون لي اني اجدد معهم السكن لمده سنه حيث ان الخيره طلعت نهي شديد.
فطلب مني الاخ الكريم جار الزهراء وخادمها ان اخذ راي سماحة السيد بموضوع ايقاف العلاج لفتره اضطرارا كي يعيد الاستحاره في الموضوع


فياريت تساعدوني
والله يحقق لكم مرادكم ويسر لكم اموركم ويفرج عليكم دنيا واخره بحق محمد وال محمد

[فاطمة هبة الله]

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
أختي الكريمة
** أكتبي ما تشعرين به بصورة عامة وليس القراءة كذا والجاوي كذا لآن العمل مشترك
** أنتِ تفصلين عندما تكتبين مثلاً جالسة بوضعيه لفتره استمرت الى القراءة ثم اختفت .. وعند نهايه القراءه و تنمل في القدم اليمنى وانا واقفة للصلاه ركعتين للامام الباقر.. وبكاء عند قراءة الورود . كذلك و بكاء بحرقة عند الوصول الي ورد ( ياغياث المستغيثين أغثني بـ المسموم المظلوم محمد الباقر أدركني) .. أكتبي ما تشعرين به بصورة عامة دون تحديد
** يوجد موضوع مثبت هنا في الروضة (( كيفية كتابة احوالكم اثناء العمل بالاستغاثات وأعمال الزواج )) قومي بالاطلاع عليه وكتابة أحوالكِ بنفس الطريقة .........
** بالنسبة للإستفسار ضعيه في صفحة علاجكِ ... بعد إعادة كتابة بيان أحوالكِ
** بالنسبة للرابط لايعمل لقد دخلت على مشاركاتكِ
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد ورزقكم الشفاء العاجل

الْلَّهُمَّ عَجّلْ لِوَلِيِّكَ الْفَرَجَ
اَللّـهُمَّ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ